هــــاي ونــــاسة بــــــاي دراســـــــة
هلة والله بيكم يا محبين الوناسة وكارهين الدراسة.........have fun^_*

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هــــاي ونــــاسة بــــــاي دراســـــــة
هلة والله بيكم يا محبين الوناسة وكارهين الدراسة.........have fun^_*
هــــاي ونــــاسة بــــــاي دراســـــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رنة تحكى عنها في الشرق و الغرب
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2014 - 4:18 من طرف بسمة الوفااء

» رنة موبايل كلها رحمة
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2014 - 3:26 من طرف بسمة الوفااء

» رنة موبايل كلها رحمة
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2014 - 3:04 من طرف بسمة الوفااء

» رنة موبايل بدها بحث
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2014 - 2:18 من طرف بسمة الوفااء

» رنة للايفون رائعة
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2014 - 1:44 من طرف بسمة الوفااء

» رنة غير عن كل المرات
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالإثنين 2 يونيو 2014 - 23:28 من طرف بسمة الوفااء

» رنة موبايل محققة المراد
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالإثنين 2 يونيو 2014 - 13:07 من طرف بسمة الوفااء

» نغمة جوال كلها قوة و ذكاء
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالإثنين 2 يونيو 2014 - 12:41 من طرف بسمة الوفااء

» رنة موبايل كلها تركيز
الخشوع في الصلاة I_icon_minitimeالإثنين 2 يونيو 2014 - 11:48 من طرف بسمة الوفااء

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 70 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو بسمة الوفااء فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2349 مساهمة في هذا المنتدى في 718 موضوع
تصويت
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط هــــاي ونــــاسة بــــــاي دراســـــــة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط هــــاي ونــــاسة بــــــاي دراســـــــة على موقع حفض الصفحات

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

الخشوع في الصلاة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الخشوع في الصلاة Empty الخشوع في الصلاة

مُساهمة من طرف cry_smile الخميس 9 أبريل 2009 - 13:03

الخشوع في الصلاة

--------------------------------------------------------------------------------

الخشـــوع فـي الصـــلاة (( لبــدر الديــن الخليلــي- حفظه الله ورعاه )) المصـــــــدر:- جواهر التفسير..أنوار من بيان التنزيل
تألــــيف:- سماحة الشيخ احمد بن حمد الخليلي-حفظه الله ورعاه-

صفة الصلاة الصحيحة :

وبالجملة فإن الأدلة متظافرة على أن الصلاة الصحيحة المقبولة عند الله هي الصلاة المصحوبة بالطمأنينة والسكينة، المقترنة بروحها ومصدر سلطانها وهو الخشوع وبدون ذلك لا يكون لها على النفس سلطان ولا في الحياة أثر، فإنها تعد ميتة لا تغني شيئا ولا تحيي قلبا، وإذا أردت أن تعرف حقيقة ذلك فأمعن فكرك فيما تقوله في صلاتك مستحضرا معانيه، مستشعرا عظمة لله المعبود الذي أنت واقف بين يديه،تجد كل كلمة تلفظ بها دافقة بمعنى حيوي يسري في نفسك كما تسري الروح في جسمك ، وأول ما تنطق به التكبير ، وبه تدخل في صلاتك، وهو يسكب في نفسك شعورا بأن كل ما في الوجود وإن عظم شأنه وعلا قدره عند الخلق هو صغير حقير بجانب كبرياء لله و عظمته، إذ ليس من المعقول أن يقارن بين الخالق و المخلوق، وبين القديم والحادث، وبين الباقي والفاني، فالمخلوق مهما أوتي من قوة أو سلطان فهو نسبي في حدوده لا يوازي شيئا بجانب قوة الله المطلقة، وسلطانه المهيمن على الوجود، وإذا استشعرت هذه الحقيقة كان لها!! أثر نفسي عليك ؛ لأنك إما أن تكون من ذوي القدر والمكانة عند الناس بمنصبك، أو مالك، أو جاهك ووجاهتك، وإما أن تكون من الذين تتجاوزهم الأنظار و لا زنة لك عند الناس لضعفك المادي، ولضعة قدرك بينهم.

فإن كنت من الصنف الأول ، كان نطقك بتكبير الله عز وجل كافيا في تنبيه قلبك الغافل ، وإيقاظ بصيرتك النائمة بأنك لا مزية لك على غيرك من الناس ، فأنتم جميعا متساوون في الضعف ، والفقر، والذلة والمسكنة أمام الله ، وليس ما أوتيته مما تظنه أو يظنه غيرك مزية لك وعلوا لقدرك إلا ابتلاء من الله تعالى مالك الملك ذي الطول والحول الذي يؤتي الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء ، ويهب النعمة من يشاء ، ويسلبها ممن يشاء ، وله ما آتى وما نزع ، وبيده ما وهب وما سلب ، فيكون لك من ذلك دواء لغرورك ، وكبح لشرورك ، لأنك تستشف بهذا الشعور عيوبك المتنوعة ، سواء ما كان خاصا بك أو ما كان مشتركا بينك وبين الناس ، وتدرك أنك واحد من العباد المفتقرين إلى الله لا مزية لك بينهم ، ولا فضل لك عليهم إلا بقدر ما تتقي ربك ، وتتقرب إليه بالتذلل والخضوع والخشية والخشوع ، وذلك ينافي ما أنت فيه من الغرور والاستكبار والتطاول على الناس بما ابتلاك الله به.
وإن كنت من الصنف الثاني ، كان شعورك بما يوحيه التكبير كافيا لأن يرفع من قدرك!! ، فلا ترضى أن تنزل منزلة المهانة والذلة بين الناس بسبب فقرك أو ضعفك ، فإنهم مثلك ،وكلكم في الضعف سواء ، ولئن كان بعضهم أوتي ما لم تؤته من أسباب القوة ووسائل النعيم في الحياة الدنيا ؛ فإن ذلك لا يعدو أن يكون ظلا زائلا ، وخيالا عابرا ، وإذا أنت تقربت إلى الله بصالح الأعمال ، واستمسكت بعروة التقوى كنت أجدر منهم بالعزة ، وأولى منهم بالكرامة ، وهذا الشعور نفسه كفيل بتحرير نفسك من الذل لغير الله وجعلك تقصر خضوعك على مقام الربوبية ، فما أعظم هذه التربية النفسية للمصلين ، سواء كانوا من الفريق الأول أو الثاني.

وإذا شرعت في التلاوة وافتتحتها بالاستعاذة عملا بقول الله تعالى : (( فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم )) { سورة النحل الآية 98} ، شعرت أنك تلجأ إلى حمى الله المنيع هروبا من الشيطان ووساوسه ومكائده ، وفي ذلك ما يوقظ نفسك لما يريد بك الشيطان من سوء ، وما يقصدك به من إضلال ، فهو عدوك الذي لا ينفك عن الكيد لك ؛ حتى يرديك في الجحيم إن لم يتداركك الله بلطفه ، ويعصمك منه بحوله ، وهذا يقتضي أن لا يكون لجوؤك إلى الله لجوءا قوليا فحسب ، بل لجوءا قلبيا وعمليا بحيث تستنفد طاقتك في مقاومة مكائد إبليس بالطاعات التي تؤهلك للدخول في حمى الله ، أما إذا قلت ذلك بلسانك فحسب ، وكان قلبك وجوارحك في قبضة الشيطان ، لم يغنك هذا القول شيئا ، وإنما يكون مثلك مثل الأسير في قبضة العدو لا يستطيع الانفلات منه ، وهو مع ذلك يدعي بلسانه أنه هارب من ذلك الأسر ، ولاجئ إلى حمى أحد الملوك ، وكيف يكون لمثله اللجوء وقد أحاطت به حبال الأسر ، ومنعته من قصده قيود القهر.

فإذا نطقت البسملة استشعرت عظمة الموقف الذي أنت واقفه ، وقدر العمل الذي أنت عامله ، فإنك واقف بين يدي الله، وعامل باسمه ، ومن شأن ذلك أن يوحي إليك أنه لا اعتداد بشيء ما لم يكن لله تعالى خالصا ، فإذا قلت الحمد لله رب العالمين شعرت بفيض من نعم الله تعالى يغمر جوانبك ويملأ وجودك ووجود كل شئ، فإن كون الحمد محصورا في الله سبحانه دليل على أنه مصدر كل نعمة ، وهذا داع إلى قطع حبال التعلق بغيره تعالى ؛ لأجل تحقيق منفعة أو دفع مضرة ، ويكون ذلك وصفه بأنه رب العالمين ، فهو مشعر بخضوع كل ما في الوجود لعزه وسلطانه، وافتقار كل كائن إلى فضله وإحسانه ، فما من ذرة في الكون إلا وهي واقعه تحت حيطة قدرته ، معلنة بلسان حالها افتقارها إلى فضله ومنته ، وشعورك بذلك يقوي صلتك به تعالى بحيث لا ترى غيره أهلا لأن يرجى أو يتقى ، كما يستدعي أن تكون في أحوالك المتقلبة ، وتصرفاتك المتنوعة تتحرى مرضاته ، وتجانب سخطه ، ولا ريب أن قلبك ـ في مثل هذا الموقف الذي تتجلى فيه آيات توحيده تعالى ، وتشاهد شواهد عظمته وجلاله ـ تغمره! الدهشة وتمتلكه الهيبة ، غير أنك إذا قلت الرحمن الرحيم أحسست بالسكينة تسري في نفسك
cry_smile
cry_smile

عدد المساهمات : 222
نقاط : 283
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/04/2009
العمر : 30

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الخشوع في الصلاة Empty رد: الخشوع في الصلاة

مُساهمة من طرف ذابحهم غروري الأحد 12 أبريل 2009 - 7:50

شكـــــــــــرا حبي على الطرح المميــــــــز

ان شاء الله بميزان حسناتك

تقبلي مروري............عاشقة غروري
ذابحهم غروري
ذابحهم غروري

عدد المساهمات : 429
نقاط : 500
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
العمر : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى